التخطي إلى المحتوى الرئيسي

ملابس اولاد ما بين 6الى 14 سنة





قصة patpat وعلامتها التجارية :

بات بات هي علامة تجارية عالمية لملابس الأطفال والعائلات تأسست في 2014 في ماونتن فيو ، كاليفورنيا ، من قبل اثنين من أبوين المهندسين ، ألبرت وانغ وكين جاو.

بدأنا بمهمة توفير خيارات ملابس أفضل لأطفالنا. من خلال ممارسات سلسلة التوريد المبتكرة والقضاء على علامات البيع بالتجزئة التقليدية ، جعلنا الأساليب الفريدة في متناول العائلات في جميع أنحاء العالم.

يثق به الملايين حول العالم .

التوصيل لجميع أنحاء العالم. 🌏

شحن إلى أكثر من140دولةعرض أكثر من30 ألفستايل .

خدمة أكثر من21 مليونمن العملاء العالميين .

شراكة مع أكثر من29شريك .

تلقت 326 ألف تقييم إيجابي 🌟🌟🌟🌟🌟

صيغة العلامة التجارية بات بات 🛒

لطيف للغاية + متعة فائقة = المزيد من اللحظات السعيدة .

لقد دخلنا في شراكة مع أكثر من 10000 مؤثر واكتسبنا إعجاب ملايين العملاء ، وتراكمنا أكثر من 60 مليار مشاهدة على وسائل التواصل الاجتماعي.



Pat pat

تتميز بأنها منتجات جميلة ببساطة بأفضل الخامات .
. لا داعي للقلق ، اموالك لم تذهب سدى .
احجز الآن من منتجاتنا ولا تقلق .
التوصيل لجميع أنحاء العالم 🌏 .
اختر بعناية منتجنا الرائع .
لسنا الوحيدين ولكننا الأفضل .
هام جدا ❗يوجد عرض خصم 50 %
على جميع المنتجات.
وأيضا عند الشراء بأكثر من 199 درهم إماراتي سيكون التوصيل مجاني ❗
يوجد جميع المقاسات للأطفال .

ملحوظة كلمة : د.إ تعني درهم إماراتي .

للشراء الآن إضغط هنا

https://www.linkaraby.com/scripts/2xch8l8dq0?a_aid=64ea20cfcbc5e&a_bid=8cea8c73&desturl=https%3A%2F%2Fwww.linkaraby.com%2Fscripts%2F2xch8l8dq0%3Fa_aid%3D64ea20cfcbc5e%26a_bid%3D8cea8c73


بعض الملابس المعروضة على المتجر







المشاركات الشائعة من هذه المدونة

الجزء الثاني

  "فضلت واقف قدام البيت القديم دا، مش قادر أتحرك، كأن في حاجة بتجذبني ليه. المكان كان مظلم بشكل يخليك تحس إن الدنيا كلها توقفت، والدنيا حواليّ بقت ساكتة تمامًا، حتى صوت العربيات اللي كنت سامعه من بعيد اختفى، وكأن الشارع كله وقف معايا. كان قدامي اختيارين: إني أكمّل طريقي وأتجاهل الباب اللي فتح لوحده، أو إني أستجيب لفضولي اللي بدأ يغلبني ويدخلني في الدوامة دي. خطيت أول خطوة ناحية الباب، وحسّيت برجلي بتتقل أكتر وأكتر. وأنا بقرب، ريحة قديمة وغريبة بدأت تملى المكان، ريحة كأنها بتاعة خشب محروق مختلط بتراب قديم جدًا. وأنا داخل، الباب ورايا قفل بقوة! صوت القفل كان عالي لدرجة إني حسّيت بكأن حد بيأمن عليّ من ورايا، وابتدت الدقات تزيد في قلبي. البيت من جوه كان مظلم، لكن فيه نور ضعيف جاي من تحت السلم اللي في آخر الصالة. كل خطوة كنت باخدها كنت سامع صوت خشب بيزيق تحت رجلي. وأنا ماشي، سمعت صوت همسات جاي من بعيد، همسات مش مفهومة، لكن فيها نبرة كأنها نداء أو تحذير. كل خطوة كنت بقرب بيها للسلم، كان الإحساس بالضيق بيزيد، لكن الفضول شدني أكتر وأكتر. وأنا ماشي ناحية السلم، فجأة لمحت حركة سريعة في المر...

الجزء التاني من قصة البيت المرعب

  من يوم ما خرجت من البيت ده، وكل ليلة بيجيني نفس الكابوس. بشوف نفسي ماشي في الصالة المظلمة، وبطلع السلم ببطء. كل حاجة في البيت باهتة، والريحة الكريهة لسه مالية المكان. كل مرة بوصل قدام نفس الغرفة المقفولة اللي عليها العلامات الغريبة، وبسمع نفس الهمس: 'المكان ده مش ليك!' بس اللي زاد رعبي، إن بديت أحس بالحاجات دي حتى وأنا صاحي. يوم ما رجعت البيت، لقيت حاجة غريبة مستنياني عند الباب... حجر صغير، نفس الشكل اللي شوفته مرسوم على باب الغرفة المقفولة. حاولت أقول لنفسي إن ده مجرد صدفة، بس الموضوع مكنش بيقف هنا. أوقات وأنا في غرفتي بالليل، بحس إن في حد واقف بيبص عليا من الشباك، وأحيانًا صوت الهمس بيرجع يرن في ودني كأنه بيحاول يوصل لي رسالة. مرة سمعت صوت الخبطات من تاني، وكأن البيت القديم بيدور عليا. وبدأت الحاجات تزيد. لقيت حاجات غريبة في البيت، حاجات كنت بشوفها في المكان المهجور، زي صورة قديمة لأشخاص وجوههم مش واضحة، كانت محطوطة جنب سريري لما صحيت. أنا كنت لوحدي في البيت وقتها، ومحدش يقدر يجيب الحاجات دي هنا. الموضوع بدأ يبقى أخطر، وفي ليلة كنت سامع صوت خطوات جاية من برا غرفتي، خطوات تق...

الجزء الثاني من قصة ليلي

  "قضيت الليلة كلها وأنا مش قادرة أنام، مخي مليان أسئلة وشكوك. مين الراجل ده؟ وليه بيظهر ويختفي كده؟ والظرف اللي لقيته ده.. ’استني‘! استني إيه ومين؟ تاني يوم الصبح، قررت أعمل نفسي مش شايفة حاجة، ورحت المحل زي ما بعمل كل يوم، لكن قلبي كان مليان قلق. طول اليوم وأنا ببص حواليّا، حاسة إني مترقبة. في نفس اليوم ده، قبل ما أقفل المحل بشوية، ظهر الراجل الغريب تاني، لكن المرة دي ما اكتفاش إنه يقف بعيد.. قرب لحد ما وقف قدامي مباشرةً. بصيت له بترقب، لكن كان عندي نوع من الفضول إني أعرف هو مين وعايز إيه. أول ما وصلني، اتكلم بصوت هادي وقال: ’أنا محتاج أتكلم معاكي يا مدام ليلى، الموضوع مهم وضروري إنك تعرفيه.‘ الكلام كان غريب وملخبط، بس لسبب ما حسيت إني لازم أسمعه. أخدني على جنب، وبدأ يحكي لي عن حاجات من الماضي، حاجات أنا مكنتش فاكرة عنها حاجة خالص. اكتشفت إنه كان صديق قديم لأبويا الله يرحمه، وجاي يوصلني حاجة تخصه. أول ما قال الكلمتين دول، حسيت قلبي اتقبض، لأني فاكرة أبويا كان دايمًا يخبي حاجة عننا ويقول ’يوم ما تمشي يا ليلى هتعرفي كل حاجة‘. الراجل ده طلع معاه صندوق صغير، قال لي أبويا سابهولي أما...